المادة    
نحن نجد أن هذين خطين متعارضان، نجد أنه لا بد أن نرى ما الذي يقوله العلم المحايد في هذا الشأن، وما الذي يقوله الوحي المعصوم مع تجريد كل منهما من الخرافة، بمعنى: نجرد النقل من الروايات الضعيفة والموضوعة والتفاسير الباطلة، ونجرد أيضاً العلم والبحث التاريخي من الأكاذيب والافتراءات والتأويلات الظنية؛ فحينئذٍ تظهر لنا الحقيقة ناصعة بإذن الله تبارك وتعالى؛ وهي ما نبحث عنه في كل حلقة من حلقات هذا البرنامج بإذن الله تبارك وتعالى. ‏
  1. العمالقة في التوراة

  2. الحقائق المتوارثة عند الشعوب عن وجود العمالقة